نُظُم ريادة الأعمال لدى اللاجئين السوريين كمحفزات للاقتصاد المضيف: حالة الأوزاعي
بتول ياسين, هويدا الحارثي - 26.04.2021
تبحث بتول ياسين وهويدا الحارثي من خلال هذا المقال المنشور في Refugee Survey Quarterly عن نظم ريادة الأعمال في منطقة الأوزاعي وانخراط اللاجئين السوريين في عجلتها الاقتصادية.
الخلاصة:
يتحرّى هذا المقال تأثير النزوح السوري على التحوّل الاقتصادي والحضري في منطقة الأوزاعي التي تعدّ من أهم المستوطنات غير الرسمية في ضواحي بيروت الجنوبية والتي تتميّز ببنيتها الاجتماعية السياسية المعقّدة. يستكشف المقال إمكانيات "نظم ريادة الأعمال" الناشئة عن انخراط اللاجئين السوريين في المجتمع المضيف واقتصاده. تتألف هذه النظم من اللاجئين السوريين كجزء من اليد العاملة البسيطة أو أصحاب الأعمال التجارية أو روّاد المشاريع. يحدّد المقال هذه النظم ضمن الشبكات المكانية متقصياً سعي اللاجئين السوريين إلى خلق الفرص لأنفسهم وللمجتمع المضيف ضمن ظروف السوق المحددة والخاضعة للتدابير القانونية بالإضافة إلى وساطة حزب الله. يستخدم المقال بنية "الضلوع المختلط" التي ابتكرها كلوسترمان وآخرون وفكرة "الزحف الصامت" التي اقترحها آصف بيات وذلك لفهم كيفية اختراق السوريون لاقتصاد الأوزاعي ليصبحوا جزءاً من "نظم ريادة الأعمال" التي تحرّك عجلتها الاقتصادية وتنعش مساحتها الحضرية.
يمكنكم قراءة المقال كاملاً على موقع Refugee Survey Quarterly.
الخلاصة:
يتحرّى هذا المقال تأثير النزوح السوري على التحوّل الاقتصادي والحضري في منطقة الأوزاعي التي تعدّ من أهم المستوطنات غير الرسمية في ضواحي بيروت الجنوبية والتي تتميّز ببنيتها الاجتماعية السياسية المعقّدة. يستكشف المقال إمكانيات "نظم ريادة الأعمال" الناشئة عن انخراط اللاجئين السوريين في المجتمع المضيف واقتصاده. تتألف هذه النظم من اللاجئين السوريين كجزء من اليد العاملة البسيطة أو أصحاب الأعمال التجارية أو روّاد المشاريع. يحدّد المقال هذه النظم ضمن الشبكات المكانية متقصياً سعي اللاجئين السوريين إلى خلق الفرص لأنفسهم وللمجتمع المضيف ضمن ظروف السوق المحددة والخاضعة للتدابير القانونية بالإضافة إلى وساطة حزب الله. يستخدم المقال بنية "الضلوع المختلط" التي ابتكرها كلوسترمان وآخرون وفكرة "الزحف الصامت" التي اقترحها آصف بيات وذلك لفهم كيفية اختراق السوريون لاقتصاد الأوزاعي ليصبحوا جزءاً من "نظم ريادة الأعمال" التي تحرّك عجلتها الاقتصادية وتنعش مساحتها الحضرية.
يمكنكم قراءة المقال كاملاً على موقع Refugee Survey Quarterly.